بثت الكلاب الضالة الخوف في نفوس سكان حي الموظفين في أبها، بعد أن تضاعفت أعدادها بين مساكنهم، مصدرة لهم الرعب والإزعاج.
وشكا الأهالي من مهاجمة تلك الحيوانات لهم مرجعين المشكلة إلى تكدس النفايات في الشوارع، وتحولها إلى جذب للكلاب الضالة، مطالبين بإيجاد حلول جذرية لمعاناتهم، قبل حدوث ما لا يحمد عقباه.
وبين فهد الحمراني أنهم فرضوا حظر تجوال في حي الموظفين خشية تعرضهم لهجمات الكلاب الضالة التي تتزايد أعدادها يوما بعد آخر، مشيرا إلى أنهم أصبحوا مستهدفين منها.
وشدد الحمراني على ضرورة وضع حد لمعاناتهم وإيجاد حلول جذرية لهم، بالارتقاء بنظافة الحي، وإزالة المخلفات التي تجذب الكلاب. وتساءل سالم عسيري عن دور أمانة عسير في إنهاء معاناتهم مع الكلاب الضالة التي غزت حي الموظفين، بحثا عن الطعام في النفايات التي تنتشر بكثافة في الحي.
وأبدى خالد عبدالرحمن الأسمري مخاوفه من ظاهرة انتشار الكلاب في حي الموظفين، مشددا على أهمية تحرك الجهات المختصة لإنهاء خطرها المتفاقم، لافتا إلى أن معاناتهم معها تزداد يوما بعد آخر.
وشكا الأهالي من مهاجمة تلك الحيوانات لهم مرجعين المشكلة إلى تكدس النفايات في الشوارع، وتحولها إلى جذب للكلاب الضالة، مطالبين بإيجاد حلول جذرية لمعاناتهم، قبل حدوث ما لا يحمد عقباه.
وبين فهد الحمراني أنهم فرضوا حظر تجوال في حي الموظفين خشية تعرضهم لهجمات الكلاب الضالة التي تتزايد أعدادها يوما بعد آخر، مشيرا إلى أنهم أصبحوا مستهدفين منها.
وشدد الحمراني على ضرورة وضع حد لمعاناتهم وإيجاد حلول جذرية لهم، بالارتقاء بنظافة الحي، وإزالة المخلفات التي تجذب الكلاب. وتساءل سالم عسيري عن دور أمانة عسير في إنهاء معاناتهم مع الكلاب الضالة التي غزت حي الموظفين، بحثا عن الطعام في النفايات التي تنتشر بكثافة في الحي.
وأبدى خالد عبدالرحمن الأسمري مخاوفه من ظاهرة انتشار الكلاب في حي الموظفين، مشددا على أهمية تحرك الجهات المختصة لإنهاء خطرها المتفاقم، لافتا إلى أن معاناتهم معها تزداد يوما بعد آخر.